كيف تؤثر الشكوى على دماغك وطريقة تفكيرك؟
يمكن أن تصبح الشكوى مثلها مثلَ جميع أنماطِ التفكير، عَادَة. كلما زادَ
تذمّرك، كلما استدعيت أشياء أُخرى للتذمّر منها. بمُرُورِ الوقت، تجد
أنَّه من الأسهل أن تكون سلبيًا من أن تكون إيجابيًا. إذا لم تكن راضيًا
عن شيءٍ ما، لديك خياران، إما يمكنك أن تتذمّر بشأنه وتأمُل في أن
يتغيَّر، أو يمكنك إجراء التغيير إذايمكن أن تصبح الشكوى مثلها مثلَ جميع
أنماطِ التفكير، عَادَة.
كلما زادَ تذمّرك، كلما استدعيت أشياء أُخرى للتذمّر منها. بمُرُورِ
الوقت، تجد أنَّه من الأسهل أن تكون سلبيًا من أن تكون إيجابيًا. إذا لم
تكن راضيًا عن شيءٍ ما، لديك خياران، إما يمكنك أن تتذمّر بشأنه وتأمُل
في أن يتغيَّر، أو يمكنك إجراء التغيير إذا كان بإمكانك ذلك.
الكثير من الناس يشتكُون من أيّ شيء: حدث، تجربة، شخص.. سلبًا دون أي
إشارة إلى الخطوات أو الخُطط التالية لإصلاح المُشكلة. الشكوى لا تغيِّر
أيّ شيء، وأَفضَل ما يُمكنُك فعلُهُ هو إِدَارَة ردَّ فعلك لتجنُّب
الإجهاد أو الإرهاق.
نحن كمُجتمع، نشكُو كثيرًا، لكن الأهم من ذلك أننا فقدنا إحساسًا بما
يتعلَّق بالشكوى، بدلاً من ذلك، نستخدمه كتمرين للتنفيس فقط، و